تعليم الإملاء لترقية مهارة الكتابة في مواد اللّغة العربيّة بمعهد تعمير الإسلام سوركرتا

Abstract

مهارة الكتابة هي نوعة واحدة من المهارات اللغوية التي تريد الذهاب إليها وتحقيقها في تعليم اللغة العربية. أن تكون قادرة على تحقيق هذا الهدف يتطلب درسًا مصممًا خصيصًا ليكون قادرًا على دعم مهارة الكتابة. واحد منهم هو درس الإملاء. معهد تعمير الإسلام سوركرتا هو المعهد الذي تنفذ درس الإملاء كمحاولة لترقية مهارة الكتابة لطالبات. الإملاء هو درس في كتابة الحروف وفقا لموقفهم بشكل صحيح في الكلمات لتجنب حدوث أخطاء المعنى. يهدف البحث إلى الوصف عن عملية التعليم الإملاء  في معهد تعمير الإسلام سوركرتا و التحديد عنالعوامل الداعمة والموانع على تعليم الإملاء لترقية مهارة الكتابة لدى طالبات.

هذا البحث باستخدام منهج نوعي و وتقريب فينومينولوجي. ويتضمن هذا البحث بحثًا ميدانيًا يتم إجراؤه في معهد تعمير الإسلام سوركرتا مباشرة. بينما في جمع البيانات، تستخدم المؤلفة طريقة المقابلة والملاحظة والوثائق.واستخدامالتقريب فينومينولوجي. ويتم إجراء طريقة تحليل البيانات بطرق استنتاجية تخرج عن الأحداث الشائعة يتم تقليلها إلى أجزاء خاصة.

استنادا إلى نتائج البحث الذي تم القيام به، يمكن استنتاج أن معهد تعمير الإسلام سوركرتا تطبيق الإملاء الإستماع الذي يهدف إلى ترقية مهارة الكتابة ومهارة الاستماع لدى طالبات. الخطوات هي أن المدرّسة أعطى المواد المتعلقة بالنص الذي سيعطى, بعد ذلك قراءة النص (قصة) كلمة فكلمة باستخدام الطريقة المباشرة و بعد ذلك طلب الطالبات كتابتها في كتبهنّ.

العوامل الداعمة على تعليم الإملاء من حيث المعلمين يعني:أ) المدرّسة لديها القدرة على تلاوة الكلمات العربية بمخارج الحروف, ب) مراقبة ودراسة كتابات الطالبات بعناية, ج) عقد القطاع الخاص, د) إعطاء التقدير أو التحفيز للمتعلمين. العوامل الموانع على تعليم الإملاء يعني: أ) ضعف الطالبات من حيث الكتابة التي هي أقل جيدة ويصعب قراءتها ولا تعطي حركة.ب) الطالبات لا تزال من الصعب التمييز بين الحروف التي لديها صوت يشبه تقريبا, ج) مهارات الكتابة منخفضة و قوة الإرادة المنخفضة أيضا, د) المدرّسات صعوبة في العثور على نص الأوراق (القصة) التي لها صلة بالنظرية التي سيتم تدريسها